ما لي لا أرى .. سوى
ظلال الشوقُ .. تلاحقني ..
أفرُّ .. أُداري و أختبيءُ
في عقر داري .. تُدااهمني
و كم أسلمت للموت .. قلبيَ ..
أريحهُ ..
فيحيا بالشوق .. يُحَلِّقُ بِي
عبد الكريم أحمد مصلح كُلاَّب_
A.Karim A.Kullab
28/4/2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق