الجمعة، 26 أبريل 2019

ملعبنا بقلم حميد النكادي

ملعبنا

تعاقبت اجيال واجيال
على هته البقعة المنسيه
فمنذ ان بنتها يد النصرانيه
وهي على هيأتها الحاليه
رحل المستعمر بصفة نهائيه
وجاءت الامة الاسلاميه
لتبني وتشيد للأجيال الفتيه
رحل الرعيل الاول والحالة هي هي
ثم الجيل الثاني ولا
من هزته الغيرة والحميه
أيعقل ان تسد الطرف البلديه
ولا تنهض كل المدينه بالقضيه
ملعب كانه صحراء قاحله
ما ذنب شباب هممهم عاليه
الا يستحقون عشبا وحياة رياضيه
انهضوا ...بادروا...أخلصوا النيه
فمولانا أطلق المبادرة الوطنيه
ملعبنا تاريخ صنعته اجيال خاليه
متنفس لشباب يحمل مشعل الرفاهيه

حميد النكادي 26/04/2019 عين تاوجدات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق