ملعبنا
تعاقبت اجيال واجيال
على هته البقعة المنسيه
فمنذ ان بنتها يد النصرانيه
وهي على هيأتها الحاليه
رحل المستعمر بصفة نهائيه
وجاءت الامة الاسلاميه
لتبني وتشيد للأجيال الفتيه
رحل الرعيل الاول والحالة هي هي
ثم الجيل الثاني ولا
من هزته الغيرة والحميه
أيعقل ان تسد الطرف البلديه
ولا تنهض كل المدينه بالقضيه
ملعب كانه صحراء قاحله
ما ذنب شباب هممهم عاليه
الا يستحقون عشبا وحياة رياضيه
انهضوا ...بادروا...أخلصوا النيه
فمولانا أطلق المبادرة الوطنيه
ملعبنا تاريخ صنعته اجيال خاليه
متنفس لشباب يحمل مشعل الرفاهيه
حميد النكادي 26/04/2019 عين تاوجدات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق