أدبية ثقافية وفكرية علمية
عذراً... فقد خانتني خطواتي. سبقتي... نحو حبك المجهول بخطواتي. ومالت صوبك سفني. وشراعاتي.. واسرعت نحوك لاهثة. شجوني وعيوني وأهاتي... لم تكن تعلم ان بين عينيك ستكون ... مأساتي. ومماتي. بقلم جمعه كاظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق