الاثنين، 30 يوليو 2018

جائتني بقلم د.محمد أحمد

جائتني ...
على أوتارِ الحبِ تعزف بهمساتِها. . بنبضِ الفؤادِ تبحرُ في ذكرياتها  ... قصةٌ تكتبها بدمعِ العين  وتلهبُ النارَ باشواقِها  .. تسافرُ بين خفقاتِ فؤادي  لترتاحَ في سويداءِ قلبي  ... بشرايين الدمِ تجري في عروقي واحشائي ...  بكبرياءِ روحِها تعانقُ بشغفٍ جسدي  ...
       وانت.  اه.  انتِ ..........
للحبِ قصيدةٌ مطلعُها انتِ وآخرُ ابياتِها أنت  ... أنا التائهُ بين الآهات ،،   أعيشُ فقط بالهمسات  ... وأنت سيدتي  كلُ لحظاتي الحائرات  ... على دربِ العشاقِ سلكنا وتناجينا باحاديثٍ للكلمات  ..
  د. محمد احمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق