مناجاة
رحماك ربي
ما أذنبت
وعاقرت
واسترسلت
وتصنّت
ومشيت الا جهلا
لا دراية أو معرفة
رباه كلما أوكتت يداي ذكرتك
فحللت ونهرت النفس
رباه كلما تذكرت ذنوبي
عذّبت نفسي بالطاعات
بل وبالنوافل حتى تستقيم
رباه ما أذنبت الا عن جهالة
رحماك ربي ارنا الطريق
وانر سبلنا
وكن لنا عونا
فالهول عجيب
حمادي أحمد ال حمزة الجزائر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق