تعالي راقصيني
فنحن مازلنا
في زمن الضياع
نرقص على جمر
الفراق والعذاب
على اشواك الشوق
الحارقه الملتهبه
مابين ماكان
وبين الحاضر
فقدنا نشوة الفرح
فقدنا لذة الارتعاش
بيني وبينك
نعتلي على جراحنا
نغالط انفسنا
ونحن لا نعلم
اننا في زمن الشتات.
بقلم
جمعه كاظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق