أيها الليل
هناك امرأه تراقبني
وتظن اني اتجاهلها
أخبرها عني اخبرها
أني اشتاق لها
أفكر فيهاابحث
عنها
أنتظرها على حافة
كل مساء
اخبرها أني احبها
اعشق
حروفها
وتفاصيلها شقاوتها
ولكني لست اقل
منها بكبرياء
والوقت يمضى
وهانحن نسهر سويا
وندعي الغباء
فتبا للحياة وتبا
للكبرياء
بقلم يوسف حمد
لبنان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق