ونِرجِعٌ تّأّنِيِّ مَنِ جِوِأّنِأّنِتّأّلَمَ
نِقِوِلَ نِنَِّسيِّ
وِګمَأّنِ أّحٌتّمَأّلَ نِقَِّسيِّ
أّتّأّريِّ أّلَدِمَعٌهِ بِتّعٌلَمَ
نِقِوِلَ نِرجِعٌ
يِّمَګنِ لَلَوِروِدِنِجِمَعٌ
يِّمَګنِ لَلَهِوِيِّ نَِّسلَمَ
وِأّلَعٌيِّوِنِ تّحٌتّ أّلَرمَوِشٍ تّدِمَعٌ
أّنِأّحٌضّنِګ
َّسأّګنِ بِيِّنِ ضّلَوِعٌ قِلَبِګ
وِحٌتّيِّ لَوِرأّفِّضّهِ
أّنِأّأّګيِّدِقِدِرګ
أّنِأّأّحٌَّسأَّّسګ أّلَدِأّفِّيِّ
أّنِأّمَنِ حٌفِّربِيِّنِ أّلَعٌأّشٍقِيِّنِ أَّّسمَګ
أّحٌمَدِعبدالحق
الجمعة، 30 مارس 2018
ونرجع تاني من جوانا تتألم بقلم الشاعر أحمد عبد الحق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق