خاطرتي / سمير أحمد
،،،،،الطيبون الذين يستمرون بطيبتهم وأخلاقهم رغم تنكر بعض الناس لطيبتهم ، أولئك يحظون بالتقدير والاحترام ،،،،
....والمحسنون الذين يزيدون من إحسانهم لكل محتاج ،لهم تقدير من كل شخص يقدر الإحسان ،، أولئك الذين يصرون على الإحسان كلما تعرضوا للإساءة والتجاهل،،
....كل الاحترام والتقدير للأوفياء الذين يوفون بعهودهم ولا يخونون،الذين يصلحون ولا يفسدون ، والذين لا يخاصمون ،، ولا ينكرون الخير ،،،
....والسعداء الذين يحسون بمشاعر الموتورين والحزانى ، ويعطون من سعادتهم بسمة للثغور المغلقة. ،،،
وهم يعرفون أن الدنيا ستمر بسرعة
وارتفع الكرم بنفوسهم وسموا بأخلاقهم ،، الزكية ،،،
....ثمة كلمات فقدت بريقها ولمعانها من كثرة استعمالها في الكذب والنفاق ، فطوبى لم يعيد صياغتها بصدق وأمانة ،،،،
تحية لكم ولنفوسكم الراقية ،،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق