الأربعاء، 3 أكتوبر 2018

عمري هو عمرك الشاعر جابر عبد القادر

«عمري هوعمرك»
                  «الجندي المصري»
                «بقلم جابرعبدالقادر»
                       ====================== 
الجندي المصري البطل الذي دافع عن عرضه
وشرف امه عربيه ليس وطن واحد علشان الجبان فكره انه هو الوحيد القوي عامل حساب الجبناء الامريكان والغرب لكن ليس احد يعرف قوه الجيش المصري والجندي المصري كيف يضرب وفي اي
==================================
وقت ليس احد منهم يعرف فكر الجيش المصري
والجندي المصري البطل الذي لا يسيب ارضه لا احد
لا الشعب او الجيش يسيب ارضه لو مات فيها نحن المصريين ليس مثل اي شعب في العالم الجندي المصري دايما فكره في ارضه وعرضه لو باع نفسه
==================================
ولا يبيع زره تراب من ارضه واقول لكل انسان علي ارض العالم كله الجيش المصري حر يكون قوي ضد اعداء الوطن العربي ولا يسيب طار لي علشان ليس جبان او خائن وهنا في يوم عيد النصر افكر الغرب والامريكان واسرائيل واقول لهم الجندي المصري
==================================
هو انسان قبل اي شيئ ويكون رحيم بيكم رغم انتم لا تستاهلوا طربه رصاص علشان انتم مثل الفئران تعالوه شوفوه انفسكم وانتم تحت ارجل الجيش المصري ليس انتم وغيركم كل من فكر في اي شيئ في أرض مصر وعلمكم كيف يحافظ علي ارضه
==================================
وعرضه مصر ليس مثلكم ولا مثل اعمامكم الامريكان وغيرهم الذين كانو فكرهم يكونو لكم قوه ويقول
لا احد يقدر علينا ولكن انهزم من شعب عربي والجيش المصري موجود وانتبهاء للجيش المصري البطل الحر لا اصحوه ياعرب أرفع رائسك وعرفوه
==================================
قوتكم وعرفوا العالم كله بان الامه العربيه قوه واحده والجيش المصري هو قوه العرب نحن ايد واحده ضد اي عدو في ارض العرب ونحن ياعرب عرفنابانكم جبناء وعرفنا بان الامريكان جبناء وكل من ساعدكم في تخريب ارض العرب جبناء والحمد الله في الامه
==================================
العربيه قوه ضد اي دوله في العالم هو الجيش المصري الذي عيونهم صقور وقلبهم مثل قلب اسواد وانا الجندي المصري الذي عارف بانكم جبناء يادوله اسرائيل انتم مثل الفئران  وتكونوه تحت رجل الجندي مصري
        =============================
                   «بقلم جابرعبدالقادر»
==================================
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق