الهيام الى روحها
يورق منامي ..
هي غايتي وسعدي
كيف الولوج الى
قلبها ..
وطيفها يرنو الي
لا يفارقني ..
يعانق الروح
يؤنس وحدتي ..
أقداري لاحت
فها أنا اطلبها ..
وكاهن في محراب
عينيها متعبدا..
أظن إني أحتاج
العيش في خدرها ..
فأنا المتيم بحسنها ..
بقلمي
الاديب عبد الستار الزهيري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق