صباحكم ربيعي وحسن أمازيغي
انت الجميلة
من اخاف ان اتردّى
لاجل حسنها في
السَّعير
اشتمّ طيفكِ ما حللتِ
كما يدلُّ الأثرُ على
البعير
من تحرّاك النار وجهتهُ
فالخطى صوبكِ تحث
على المسير
انا وعشقك و ابليسٌ
والهوى
على الشّفى للحُفَر
من السَّعير
فهل انا منتهٍ وهل من
يقظةٍ لسُباتٍ أعاني
في الضمير
بعدكِ ارقٌ ووجعٌ كالنوم
كرهاً
على الحصير
انا الخير والنّعيم في أصلٌ
أدمنتُ النوم على الحرير
فهلاّ نسيتُ هول بهاك
يا انثى ونمت نوم
القرير
رمهرير
قمطرير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق