هَجَرْتِنِي
وهَجَرَتْنِي حُرُوفُ الْهِجَاء.
أ - أُرْجُوحَةُ الْوَصْل هلْ أنْهَكَتْهَأ السِّنٍينْ
ب- بِقَرارِ رَحِيلٍ مُفَاجِىءٍ كَمْ هُوَ مُهِينْ
ت-تَآلَفَتْ رُوحَانَأ ورُوحُكِ تَسْكُنُ الْوَتِينْ
ث-ثَنَاءٌ كُنْتُ أَنْتَظِرُ فَمَا الَّذِي تَصْنَعِينْ
ج-جَمَعْتِ أغْراضَكِ وَهَأ أنْتِ تَرْحَلِينْ
ح-حَكَمْتِ وَدُونَ إِعْلامٍ بَدَأْتِ تُنَفِّذِينْ
خ-خَلَايَاكِ خَلاَيَايَ فَكَيْفَ تَنْفَصِلِينْ
د-دَفَاتِرُكِ كُلُّهَا أَشْعَارٌ مَتَى سَتُعَنْوِنِينْ
ذ- ذَبلَتْ كلُّ الزهورِ واحْتَضَرَ اليَاسَمِينْ
ر-رَحَلْتِ وبالْقَلْبِ جَمَراتٌ كَمْ تُأَجِّجِينْ
ز- زارَنِي طَيْفُكِ حَلَّقَ عَاليًأ فِي الحِينْ
س-سَهِرْتُ اللَّيَالِي أُُنَاجِيكِ لا تُجِيبِينْ
ش-شَذاكِ يَعْبقُ مِنْ أًنَامِلِي والجَبِينْ
ص-صَدَاكِ فِي عُضَيْمَاتِ أُذُنَيَّ رَنِينْ
ض-ضَرّنِي أنْ تدَعَينِي والْعَهْدَ تَنْقُضِينْ
ط-طَلَبْتُ الرُّضابَ فَإِذَا المُرَّ تُغْدِقِينْ
ظ-ظلَمْتِنِي وهَا أَنْتِ مُنْقِذَكِ تغْرِقِينْ
ف-فَأَبْقَى أبْحَثُ عَنِ الطّوْقِ والأكْسِجِينْ
ق-قَالَتْ رُوحُكِ تُطَمْئِنُنِي مَا لكَ حَزِينْ
ك-كَطَيْرٍ مَكْسُورِالجَنَاحَيْنِ أوْ سَجِينْ
ل-لاَ تلُومِينِي يَوْمَ لِلاعْتِذَارِ تَرْجِعِينْ
م-مِنْ شُروطٍ مُجْحِفَةٍ قَدْ لاَ تُحَقِّقِينْ
ن-نُوحِي وَعَلَى كبْرِيَائكِ لا بُدٌَ تتَرَحَّمِينْ
ه-هَذِهِ قَنَادِيلُ التّأْبينِ أشْعَلْتُهَأ مُنْذُ حِينْ
و-وَكَلِمَةُ السِّرُّ أُطْلِعُكِ عَلَيْهَا لمّّا تَعْتَذِرِينْ
ي-ياَ منْ ادَّعَى حُبًّا أُسْطُوريًّا أَتَذْكُرِينْ.
الدكتور منجي مصمودي
تونس
01-05-2018
وهَجَرَتْنِي حُرُوفُ الْهِجَاء.
أ - أُرْجُوحَةُ الْوَصْل هلْ أنْهَكَتْهَأ السِّنٍينْ
ب- بِقَرارِ رَحِيلٍ مُفَاجِىءٍ كَمْ هُوَ مُهِينْ
ت-تَآلَفَتْ رُوحَانَأ ورُوحُكِ تَسْكُنُ الْوَتِينْ
ث-ثَنَاءٌ كُنْتُ أَنْتَظِرُ فَمَا الَّذِي تَصْنَعِينْ
ج-جَمَعْتِ أغْراضَكِ وَهَأ أنْتِ تَرْحَلِينْ
ح-حَكَمْتِ وَدُونَ إِعْلامٍ بَدَأْتِ تُنَفِّذِينْ
خ-خَلَايَاكِ خَلاَيَايَ فَكَيْفَ تَنْفَصِلِينْ
د-دَفَاتِرُكِ كُلُّهَا أَشْعَارٌ مَتَى سَتُعَنْوِنِينْ
ذ- ذَبلَتْ كلُّ الزهورِ واحْتَضَرَ اليَاسَمِينْ
ر-رَحَلْتِ وبالْقَلْبِ جَمَراتٌ كَمْ تُأَجِّجِينْ
ز- زارَنِي طَيْفُكِ حَلَّقَ عَاليًأ فِي الحِينْ
س-سَهِرْتُ اللَّيَالِي أُُنَاجِيكِ لا تُجِيبِينْ
ش-شَذاكِ يَعْبقُ مِنْ أًنَامِلِي والجَبِينْ
ص-صَدَاكِ فِي عُضَيْمَاتِ أُذُنَيَّ رَنِينْ
ض-ضَرّنِي أنْ تدَعَينِي والْعَهْدَ تَنْقُضِينْ
ط-طَلَبْتُ الرُّضابَ فَإِذَا المُرَّ تُغْدِقِينْ
ظ-ظلَمْتِنِي وهَا أَنْتِ مُنْقِذَكِ تغْرِقِينْ
ف-فَأَبْقَى أبْحَثُ عَنِ الطّوْقِ والأكْسِجِينْ
ق-قَالَتْ رُوحُكِ تُطَمْئِنُنِي مَا لكَ حَزِينْ
ك-كَطَيْرٍ مَكْسُورِالجَنَاحَيْنِ أوْ سَجِينْ
ل-لاَ تلُومِينِي يَوْمَ لِلاعْتِذَارِ تَرْجِعِينْ
م-مِنْ شُروطٍ مُجْحِفَةٍ قَدْ لاَ تُحَقِّقِينْ
ن-نُوحِي وَعَلَى كبْرِيَائكِ لا بُدٌَ تتَرَحَّمِينْ
ه-هَذِهِ قَنَادِيلُ التّأْبينِ أشْعَلْتُهَأ مُنْذُ حِينْ
و-وَكَلِمَةُ السِّرُّ أُطْلِعُكِ عَلَيْهَا لمّّا تَعْتَذِرِينْ
ي-ياَ منْ ادَّعَى حُبًّا أُسْطُوريًّا أَتَذْكُرِينْ.
الدكتور منجي مصمودي
تونس
01-05-2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق