.......................................إعتراف
مهما إختلفت رؤيانا
تبقى الأرض تحملنا
وتظل تغصينا السماء
ومهما قسونا ونسينا
تبقى الأم تحضننا
ويظل الأب مناع للبكاء
مهما هاجرنا بعيدا
يفتح الوطن أحضانه
ويبقى ينتظر الولاء
مهما أذنبنا ثم تبنا
تبدل سيئاتنا حسنات
ونغمر بالمدح و الثناء
فهل من كلمة حق يا آدم
في الوالدين ، في الوطن
في الأرض و في السماء
وهل من تعظيم وإجلال
لمن جعل لك توبة وأنت
لا تزال بين الأرض و السماء
الدكتور شكري واردة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق