شد الرحال إليك ولا زالا
غريب .. والطريق براكين زلزالا
قبس نورك ألهمه شوقه
في ليله الحالك مناه الوصالا
يا شراعا أبيض الصفحة
هزه الريح سنين طوالا
صادف العنت من كل جهة
وبكته عين الموج أهوالا
ما أخدت منه يد الظنون
ولا عسفت به الأهواء ضالا
احمدسعيدمحمد
بوكيزي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق