قصائدى
باتت قصائدى صرعى
و بأعتابهم ماتت المعانى
قواف غرقى بعدما
يئست من حلمها و الأمانى
ماكانت للأوسمة ناظرة
انما فيض الخاطر و الوجدان
دعوها بربوتها لاهية
تتأرجح بين الأفنان
ذاك حكمكم بلا كلم
اصمت مالك من أثمان
بعدما كانت كفراشة
امست قصائدى بلا عنوان
عفوا قصائدى فلا
متسع لك رفقا بالأذهان
بقلمى / أشرف سيد احمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق