الجمعة، 5 أكتوبر 2018

قصائدى الشاعر اشرف سيد احمد

قصائدى

باتت قصائدى صرعى
        و بأعتابهم ماتت المعانى
قواف غرقى بعدما
       يئست من حلمها و الأمانى
ماكانت للأوسمة ناظرة
           انما فيض الخاطر و الوجدان
دعوها بربوتها لاهية
             تتأرجح بين الأفنان
ذاك حكمكم بلا كلم
              اصمت مالك من أثمان
بعدما كانت كفراشة
        امست قصائدى بلا عنوان
عفوا قصائدى فلا
         متسع لك رفقا بالأذهان

بقلمى / أشرف سيد احمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق