الجمعة، 27 أبريل 2018

كم نحب الشاعر زياد محمد

كم  نحب ان نجلس منفردين .... لانسمع الا انين صمتنا ... فلا نعلم من اين تاتي حروف الكلمات .   يارفيقة دربي مهما عدت بنا السنين . ستبقين هكذا جميلة انيقة اميرة . في نظري ومكانك قلبي ... عدت الى وحدتي .  مسامرا لها اعيش ظلمة الليل في النهار .  ارى كل الطرقات خالية من اناسها .  كانني اسير في وادي سحيق تحيط به وديان من حوله .  رحل عني من احببت  .  وتركني اعيش رعشة البرد في الصيف .  اين من احببت .  اين من عشقت كلامه .  رؤياه  . اين من طاب قلبي للقياه .  الكل ترك مرتعي . ذهب كلُ  الى طريق  . واختار عالم .  يبحث عن ذاته فيه  .  يحاول البحث عن شراكة وهمية اسمها حياة  . ترى ماذا اقول . ام ماذا افعل . هل دنت نهاية رحلتي  . التي تعودت ان امضيها بقرب الاحبة والخلان .  ان صح التعبير لتلك المسميات  .  لماذا الهجر والبعد ؟ لماذا الفراق ؟ اين سعادة الحياة المزعومة  ...  اين السراب المبهم  ... ؟؟؟ بقلم زياد محمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق