لم أعد اسمع
غزلك
هل شاب الرأس
وتوقفت
ام حلمك لا زال
جنين
وحبست حروفك عن الحنين
لم تعد
تبتسم
لم تعد نشرب القهوه
ككل يوم
افتح الهاتف
أرى
وردك
وغزلك .... انت لا تتوقف لا تهتم للجدران
او أبواب
تدخل من كل الأماكن
حراسي
يخشون
وجودك
أخبرني اين .... انت؟
كنت اسمع
ما تكتبين
وأقرأ ما تكتمين
الشيب لبس الشعر
كما تقولين
لم أتغير كل صباح ابعث الورد
وانت تطربين
واشرب قهوتي
...
مشغولة انت
وانا طائر
....
لنعيد المشهد
من جديد
محمد الورد 18/4/18
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق