الثلاثاء، 17 أبريل 2018

عابراً بقلم نضال حرب

(عابراً)
عابراً بأمالي وسؤالي والجوابا
وحيدا باشواقي من كل أبوابا
لولى ألهوى ما ضلَّ هوايا وغابا
وحملت ألأحلام دربا خِصابا
حنين الذكرى أشغفني عِتابا
بين شجيرات أمس مضى وجابا
ودعتُ ألأحزان راحلا وأسآيا
ماضيا في طريقي وحيدا فُرادا
بقلمي نضال حرب 17/4/2018

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق