(عابراً)
عابراً بأمالي وسؤالي والجوابا
وحيدا باشواقي من كل أبوابا
لولى ألهوى ما ضلَّ هوايا وغابا
وحملت ألأحلام دربا خِصابا
حنين الذكرى أشغفني عِتابا
بين شجيرات أمس مضى وجابا
ودعتُ ألأحزان راحلا وأسآيا
ماضيا في طريقي وحيدا فُرادا
بقلمي نضال حرب 17/4/2018
عابراً بأمالي وسؤالي والجوابا
وحيدا باشواقي من كل أبوابا
لولى ألهوى ما ضلَّ هوايا وغابا
وحملت ألأحلام دربا خِصابا
حنين الذكرى أشغفني عِتابا
بين شجيرات أمس مضى وجابا
ودعتُ ألأحزان راحلا وأسآيا
ماضيا في طريقي وحيدا فُرادا
بقلمي نضال حرب 17/4/2018
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق