....انت.... بالمختصر.......
و في سيااااق حبك..اظييع كسحاابة دخاان تتطايرها نسمة صيف و على ضوء قمر....
و يتقاذفني شوقي لك كموج يترنح بي هنا و هنااك فلا اجد نفسي الا ببوصلة رسمك و صورتك بخيالي و على شطئاااان افكااري...
و عند ذكرك في نفسي رغم اني لست انسااك ..تعطى الاشااارة لكل حوااااسي بمغازلتك..فتسبح فيك شاردة .. فعيني تتوووق لرؤيتك و تمني نفسها لشرحك و وصفك.. و اذني تشتااااق لصوت همسك و ضحكاتك و سمرك فييييها ..و لتشم ريحك و عبييرك خيااااشييييم قلبي ..و ساستطعمك بانفي..و ليلاااااامسك احسااااسي بعد ان تعجز يدي عن لمسك..فلن تتمتع بملامستك لرعشتهاااا..و كيف تلامسك بنهم فحتى القلم بين اصاااابعهااا ابى ان ينصااااع لها و عجزت احرفه عن وصفك ..و اعترضت كلماته حتى عن الارتجااال بشدة... جف القلم ..و انكسر .. و فااااض حبره متراجعا .. رجوته و استعطفته .. استنكر و ابى ..قاال لااا و بحزم فلن ارسم ملاااااكاااا على هيئة بشر..
فعن اي شوق ساتكلم .. و عن اي وصف للحب ساتحدث ...؟؟؟ عجز اللساان .. و تراجع القلم على حرف اسمك .. و خسف امام حسنك القمر ...فلك كل الحيااااااة تختصر...و كل الوصف فيك انحصر..و لم اجد لي صبرا على بعدك و لا قوة و ان طاااال اكثر سانتحر... و من ملاكييييييييييي اعتذر .... فبدووووونها ليس لي في الحياااااة مستقر .....
.......جوهر الرماااااااااح....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق