.... ياأحر من أشواقي.
يامن وضعتك بين حدقاتي وخافقي.
أخشى عليك من سهام ألكائدين.
أمنياتهم أن يفتنوك بخداعهم.
يغيروك....وليبعدوك عني.
آه...من قساوتهم وريح غدرهم
تطعنني في خاصري وظهري.
.......
ألنفس وألروح تطرب لك.
حين تتهامسي وتتأملي.
فأرقصي وتمايلي
ياوردة زنبف تلتهب شذوا بأنغامي.
ونورا وضياءا بعقلي وأشتياقي.
فﻻ..ﻻتزرعي ألشك في فهات ألحب هات .
........
ياآسري ... ياجارحي يامن يسري
غرامها في دمي وأحشائي.
كم أخاف عليك من تيه فؤادي.
فتبتل أورادك يأخذني بعيدا.
فﻻ تكويني وأتيه بغنجك ووجدك .
........
فياحبيبتي ضميني كطفل محتاج للحنان.
يانبعي ألصافي وكبريائي.
فضميني ياأبتسامة نيسان وعطشي ضميني.
فأنا ﻻزلت أتقلب ع جمر ناري.
فأني أعشق أن أغفو وأنام
وأصحى ع صدرك ألدافيء.
فضميني ... وضميني وضميني.
حازم حازم
العراق بابل.
الأحد، 25 فبراير 2018
يااحر من اشواقي بقلم حازم حازم العراق
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق