تهرب النار متخفية . حين اسير بقربها . فتقول ياويلتي جاء من سوف يحرقني باشواقه . فان نيران اشواقه اذابة قطبين من الجليد . فكيف ستصمد الهبتي من شدة اشواق حبه . مااروعك ايها الحب حين تتملك في جزيئات القلب . فتجعل نبضاته وهج من نور . ينير كل الظلمات من حوله . دعيني التمس منك اعذارا عندما انظر لعينيك في مخيلتي . فاسهمهما الهبتني وجعلت اهدابي تذوب لروعتهما . فدعيني في نيراني ملتهب . ولاتنظري خلفك فاخاف ان تحرقك نيراني .. هكذا هي نيران اشواقي ..... بقلم زياد محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق