ترفقي بحال متيم عليل
مااستهوى يوما باهات الرحيل
وجعي بركان لايخمد
مذ كنت احبوا احببتك ..ولك الدليل
رجفان قلبي في شروق واصيل
سيدة اشيائي كلها
ترفقي فبعدك لانهار عرفت وسبات ليل
مرجلي كسخونتي و سكائري كاناً
سراب احلام وضباب وبصيص ضوء
وصوت ناي واوتار لاتعرف الشجو كأنما عويل
بقلمي/ الاعلامي ابراهيم الزيرجاوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق