الخميس، 1 فبراير 2018

انت فحسب بقلم أ.الباحث خالد التميمي

أنت فحسب

کم کنت اخطئ فی تفکیري

بأنني أسافر  لوحدي

في أي مطار نزلت فیه

صورتك تكمن في داخلي

أريد أن أتحدث معك كثيرا

ولكن الكلام يخذلُني

فأسألك هل أنت بخير؟ !

ومقصدي أن أُخبرك

أني أتذكرك دائمًا

وأشتاق إليك .!

لا تفلت يدي ..

إني بدونك سأضيع یا صغيرتي

حتى و إن كانت كل

شوارع و أزقة المدينة باسمي..

أنا جزء من حياتك

لكنك أنت أجزاء حياتي

في ناظري……

أنت فحسب

المشهد المحبب لدي….

بقلم أ.الباحث خالد التميمي / العراق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق