ضنين
زهيدة. ابشر سعيد
مابين احلامي. المسافرة
والمعلقة
في قعر. الاهة
اتنفس. مابين
الاختناقات. العنيدة
روحي. تريد
ان تفسح مساحات
جديدة
جربت ان اطرق كل
ابواب الموانئ
العواصم
العوالم
لكن اتنفس ببطئ
جربت ان انسي الخزلان
والف والدوران
حول ذاتي
كي تجد مدنا لاعراس
ولكي تستفيق
من الضنين
ولتجد الحنين
.
ليوقظ مسارات
رقص الشموع
التف حول الذات
لا معين الكل
يريد ان يرح
روحى
وانا كرهت السجالات
الطويلة
العقيمة
وبدأت. اقبل
بالهزيمه
لا طاقة لاجترار
الاماني
قرأت فنجاني !
وجدت فيه عطوب
المعاني
.
تعرجات
وغيوم
ظلاما ونوى ولا اجد
من يمسك يدي
ويشدني. من ساعدي
دون. زيف
او رياء
وانا لا املك
الا الكبرياء
وشموخ يضاهي
السماء
سطرت افراحي
في عيون من احبهم
غدا
اتحبني. او اطلق
يدي
الكل. يبتلي بما جناه
اسمي مكتوب بالطباشير
.
اتمحي
لكن اطلب من رب السماء
قطرات سعد
تهطل عليا كالماء
زهيدة. ابشر سعيد
الخرطوم السودان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق