سكر مذاب بين رضابك
انا..
اتلاشى طربا ما بين
اطراف الفنجان
القهوة مرة مذاقها
لولاي
شهد انا
فأرتشفي
قهوتك بهدوء البحر
يكفي ابحاري في صخب
المد العاتيه
القساوة ان تحطمي
فنجان القهوة
فاضحى...بلا نجادة
رغم كوني.....ربان
بقلمي/الاعلامي ابراهيم الزيرجاوي..2/25
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق