أيها الراحل عني
خذ صفير القطار معك
قد هدني ذاك الصفير
وأنا كالمعتاد عندي
كل المحطات صارت
تنتمي للقلب الصغير
آه ،،،، آه
واغربتاه
يا ليتني كنت معك
في اي وقت
في اي مكان
حتى ولو كنا
كالغرباء
كالمهاجر
ينتظر
شكل المصير
ياليتني
بين الفنانين
كائن
نجما اصير
او زعيما
او حتى طيرا
زاجلا
حرا اطير
او قائدا
في سرب
مهاجر
استطيع
أن أراك
تستطيع أن تراني
أو نلتقي
في درب الحرير
المهم
ألقاك حي
قبل أن
يبلى
أو
يفنى بنا
ذلك العمر القصير
ابو مصطفى التميمي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق