السبت، 25 أغسطس 2018

ومشيت في ذات الطريق الشاعر عبد السلام رمضان

ومشيتُ
في ذات ،،،،،،،،،،،،، الطريق
لعلني

لو سرت ُفي ،،،،،،،،،،، نفس
الطريق  آراكَ

وجعلتُ أستوحي ،،،،،الوجوه
لربما

بين الوجوه ،،،،،،،،،،،،، تلوح
لي عيناكَ

فمن جنى  على ،،،،،،،، حاليَ
غيركَ

ءالا جنوني ،،،،،،،،،،،،،،،لحب
هواكَ

تعالَ قاسمني ،،،،،،،،،،الهوى
أو علمني كيفَ
أنساكَ

فهل الومَ عشقي لك ،،، بعدما
أنظر

ألى أين الزمان،،،،،،،،، وداني
ووداك

أم ألومَ أمك التي ،،،،،،،، ولدت
أم ألوم من رباكَ

فأن كانَ قلبكَ من ،،،،،،،،،حجر
فقلبي صفاء الندى كان
لسماكَ

أنا قلبي من صخر ،،،،،، جلمود
صنيعه

ولكنني أخاف الله ،،،،،،،، ربي
كما خوفي لحياك

قد شخت وشاح الحب ،،،، بيننا

وقطعنا حبل الوصل ،،،،،،، كما
البعد جفاك

لا ترتجي مني بعد ،،،،،،، اليوم
معذرة

أعماها فيك ومنك ومن ،،،،، كثر
رجاك

أنا لست كمل الرجال،،،،، تنحني
هامتي

ولغير الله لا أسجد ،،،،،،، فتذكر
أن الذي سواني
سواك
،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق