لعينيك
أرمي صوري وكلماتي ،،،،، لك
تهتف بالحب
فأن كان لك حبي ،،،،،،،،،مطلقا
ففؤادي لك أحساناً
ومعروف
ساكتب لك حكاية يتحدث ،،،، بها
العاشقين الوف
وسيحسدوك رغم أنك لهم ،،ليس
معلوماً ومعروف
فأنت وحدك تفهمها ولك،،، وحدكَ
تطلق الكلمات ُ حرف يتبعه
حروف
فهل تصدقُ باني تركت ،،،،،الناس
وأنت وحدك بالقلب حبيباً
وانيساً وضيوف
لم تهجر كلماتي أعتبرني،،،،،،،،أنا
قدرك ونصيب حياتك
وغرفتك التي بها كلَ ،،،،،،،،،لحظةَ
تسجد وتطوف
فانت خضرائي ومائي ،،،،، والوجه
الحسن بك وحدك أحيا
في طولك في وجهك في ،،،،عينيك
وما تحت الزلوف
،،،
بقلم
عبدالسلام رمضان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق