أدبية ثقافية وفكرية علمية
لحظة مِن فضلكِ أَوَدُّ أن أَطرحَ عليكِ قُبلةً لتعي ما أقوله لكِ قَبلَ أن تُعانِقَ رائحتكِ فؤادا بفؤاد وأستريح آسف أنا لستُ متطفلا ولا أهوى ذاك الذي يقال إنّما عُدتُ للعشق لأجلكِ وحتّى لا يستبقني إليكِ أحد من أي بلاد #صابرسعيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق