أدبية ثقافية وفكرية علمية
من يَكسُوَ فؤادي وأنت فاقدة للضمير كيف يأتيني بوحكِ حَبوا وأنتِ كالحصير بما أنادي بقايا دقاتي التّي تحملينها منذ ألف عام وأنتِ فقاعاتُ صابون الكُلُّ يمدحُ جمالكِ وجمالكِ عند بعضي ليس له دليل #صابرسعيدي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق