وگيف يگفينى
وآنت آلى دآخلگ تجذبينى
هہيهہآت يآعمـرى فعبثى
مـآهہو آلآ سـببآ گى ترمـقينى
فيطـيب آلصـبآح دومـآ آلآ وآنتى
حتى آلمـسـآء ولآ غيرگى ترآوضـينى
وفى فضـآء ذهہنى وترآگمـ
آشـوآقى ومـآ تبقى مـن
آعضـآئى وذبول حنينى فى
سـرآب بئرهہآ آلذى مـنهہ
آبدآآآ لآ يرتوى شـوق سـنينى
آآهہرب مـن هہيمـنتهہآ بآلفرآق
فآعآنى مـرآر غيآبهہآ وآصـلب
حيآ على گل نوآصـى آلآشتـيآق
وينهہرنى وتينى فلن آدعگ
آبدآآآ تترگينى
حتى وآن هہربتى بعدمـآ
آبصـرتى فآلسـمـآء وآدليتى
بقلبى فى هہآوية الهجر
فتقتلينى على طول المدى
وفى كل حينى
فلا تبكينى فلست وزرا ولن
تحملينى يوما بكل عشقى
الاتى من خارج الازمان ولا
تحده قوانين ولا تكفيه الاوقات
والتى فيها تضمينى
مجنونا هو عشقى لك لا توقفه
احوال ولا يتعبه تجوال ولا يميته
الا انكى خارج قلبك تلقينى
فأرسمينى فالبعد لمسه وفى
لحظات الصمت همسه
واوشمينى على جدار القلب دارك
ترياقا يشفى كل اوجاعك
وفالوتين مددا لأنفاسك
واحفظينى بين خفقاتك
نغما يزيل الامك وصرخاتك
واجعلينى توأما لروحك وذاتك
فأنا العشق المصاحب لكل
همساتك ولمساتك كما انتى
روحى وذاتى ففى لقياكى
الحياة والموت كل الموت
لى ان اخرجتينى من حياتك
.
.
مباشر
سمير ابو سمره
2/6/2018
السبت، 2 يونيو 2018
وكيف يكفيني بقلم سمير أبو سمرة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق