تركت مجالسة الاشخاص . واثرت المكوث مع هيجان اشواقي . في ردهة مغلقة اسمها الصمت . يتحدثون عنها كثيرا ويتغنون بها بكل الالحان . ورغم تهيبي من تسميتها . الا اني اعلنت الدخول فيها رغما عني . مذ تركتني مع اشجاني احاورها بصراخ . علها تصل لحدود اسوار مشاعرك . كل هذا لانك اثرت الرحيل . وكأن ليس هناك من اعلن لك حبا وصدقا ووفاء . فتبين ان ليس لها قيمة ومعنى لديك . هذا هو الحال فليس كل بضاعة . يمكن ان تجد من يحملها بين ذراعيه . لتكون له .... لذلك تركت مجالسة الاشخاص . حين تركت مجالستي . لانك كنت كل اشخاصي ...... بقلم زياد محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق