طيفك زائري
عندما اغتالني الوجد من
جور بعدك. واستفزّ الحنين
اليك أوتار أشواقي.
غنّيتك في غيهبي ثم
تحرّيتك في قصاءدي المرتجفة.
لعلِّي الامسُ صريح بعدك
لم تطاوعني الحروف حتّى
قايضتُ بمخاضِ عسير
لم أكن لارضىَ باقّل من رحيق
البيان في التغنّي بطيفك
الملائكي المدرّ للفتون.
وقضى العشقُ انّ طيفك
لا ينفكُّ زائري
عندما أغوص في غيهبي
أجدك مكمني فارديك
ضرب قصيدة. لتتشكّلي
في البعدِ بغيتي
::::::::::::::::::علال حمداوي::::
::::::::::::::::الهاشمي:::::::::.:..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق