بذرة الأثير،،،،،!!!!!!
شاء الله،، ويسر،
بأن نلتقي،، بين أحضان الأثير،،!
ترحل الأرواح بقدسيتها،،
مثل أسراب الطيور،
ولايحلو الرحيل،،، إلا مع أهله،،
ولجمال العناق، والمصافحة،،
أثر،،، ووقع جميل،،،!
نطوف بالأجواء،،! مثل
طواف النحل،، بالأزهار،،
والرعاة بالأنهار،،
نحمل الورود،،، شعارا للوفاء،،،،!!!
وتبوح المشاعر،،،، بما يخالج الكيان،،،
فيفيض نبع القلب بالجمال،،،،
ينير الإشعاع الفني سماء الكون،،،،
والنجوم تبارك طلعتنا البهية،،،
والهواء النقي يملؤ الصفحات،
بالأوزان،،،،، والنبرات،،،،،،
أرواح ألفناها،،،، و أحببناها،،،
بجمال إبداعها،، ورؤيتها السديدة،،،
منهم من نحبهم، وهم رغم البعد أغلى، وأحلى،
ومنهم من نحبهم، لأنهم ترجموا لنا معاني الحب،
ومنهم من نحبهم، بيننا وبين أنفسنا،
من نوافذ الأمل نطل جميعا،،،
ومن أبواب السعادة ندخل،،
فنرتقي،،،،!!!! وسلم الإرتقاء، واسع، ورحب،،،،
صرح أعد للجمال منزلة،،،،
لم الشمل الفكري،،، والأدبي،،،،
وتربع على عرش الصمود،،
وبنية الكرامة،،،،
لانبيع،،،! ولانشتري،،،!
ولانزكي أنفسنا،،،،،،،،!!!!!
وهمنا واحد،،،
ننتقي الكلمات،،،
وننثر امل الحياة،،،
من أجل الحياة،،،،!!
فطوبى
لمن
شغله
عيبه
عن عيوب الناس،،،!
و الأقلام
عن الإساءة للكائنات،،،
و الأجناس.
عبدالرزاق
السهلاوي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق