الخطاب الإيجابي.....!!!
فن التواصل،،،،،يذيب الأخطاء،
مثلما تذيب النار الحطب،،،!
يحذف كلمات استحالة،،!!
ويزرع التحدي مطية وأمان،،،،،،،!!!!
يضخ دماءا جديدة،،
ويمهد الطريق، لتجاوز
المشاكل،،، والصعوبات،،،
والإيجاب مثل إشراقة
الشمس، بعد الغيوم، والسحاب،!!!
وكصحوة الطريق، بعد الضباب،!!!
يوصل المراكب لبر الأمان،،
ورغم الشدائد، والعواصف،
تستمر الحياة،،، ومن طبع
الإنسان الإلحاح، والإصرار،
والطموح،،،! وترتيب الأفكار،
الإنسان هو الذي ينسى
الصفعة التي لا تقتل،،!!!!!
وبالأحرى تكبر فيه العزيمة،
والإرادة، لقطع المراحل،،، والأشواط،،،!!!
بين كل انطلاقة،،، ووصول،،،!!!!!
تحديات،، هفوات، على أشكالها،،،
والتمسك يزيد من القوة،، والنفس الطويل،،،،
فتتقارب المسافات،،، وتذوب الثلوج،،،،
بفعل الإشراقة النورانية،،،،
وتنبت زهرة الأفعال الموجبة،،،
بين الناس،،، مثل الأغصان،، تنحني
بالثمار،، دلالة على التواضع،،،....
عبدالرزاق
السهلاوي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق