عندما كتبت
اسمك على دفاتر الورد
أستنشقت عطر هواكم
فعادني الى الماضي
واجهشت بالبكاء.
على ماكان
بيننا ومكاني
وتصبرت على بعدكم
بدموعي وشوقي
ومااظناني.
وهاجت في الروح
ظنوني واشجاني
ماكان بعدكم عني
بسهلا.
حتى ابكى عيوني.
بقلم
جمعه كاظم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق